الخطوة الثانية لتنمية مهارات في التصوير، هي شراء الكاميرا التي تلبي احتياجاتك حيث أن هناك أنواع كثيرة من الكاميرا ولكلًا منها استخداماته. مثلًا هناك كاميرات معدة للتصوير تحت الماء، إذا كنت لن تفعل ذلك في يوم من الأيام فأنت لا تحتاج إليها.
سرعة التحقق من جودة الصورة: بفضل التصوير الفوتوغرافي الرقمي، يمكنك التحقق من جودة الصورة فورًا بعد التقاطها.
تطور تقنيات التعرف على الوجوه، تحسين الصور تلقائيًا، وتوليد صور رقمية بالكامل.
تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على التصوير الفوتوغرافي الرقمي
يمكن أيضًا نقلها إلى الكمبيوتر من أجل مشاركتها مع الآخرين.
يمكنك التصوير الرقمي من عرض الصورة بمجرد التقاطها على الشاشة، ويمكنك إعادة التقاطها إذا لم تكن الصورة بالمستوى المطلوب.
تصوير الحياة البرية: يحظى هذا النوع من التصوير باهتمام الكثير من الناس المهتمين بالتعرف أكثر على الحياة البرية مثل تصوير الحيوانات والغابات والطيور وجميع مظاهر الحياة البرية.
إنشاء صور منمقة وبمظهر أكثر دراماتيكية، ويمكن التحكم في اتجاه الضوء ولونه وشدته لإنشاء التأثير المطلوب.
توفر الكاميرات الرقمية العديد من إعدادات الكاميرا والأوضاع المختلفة التي تساعد في التقاط صور رائعة، وتمنح المصورين القدرة على التكيف مع سيناريوهات التصوير المختلفة بسرعة.
التصوير التقليدي يعتمد على الفيلم الفوتوغرافي الذي يتفاعل كيميائيًا مع الضوء لتكوين صورة، كل ما تريد معرفته ويحتاج إلى عمليات تحميض لإظهار النتائج.
كل الصناعات والمجالات تتقدَّم ومن بينها التصوير الفوتوغرافي؛ إذ تقدَّم في:
يعتبر التصوير الفوتوغرافي نتيجة دمج عدة إختراعات من قديم الزمان كاختراع ابن الهيثم لتقنية الغرفة المظلمة والتقنية الثقبية ومن ثم يليه بعض العلماء في اختراعات لبعض تأثيرات المواد الكيميائية وتأثرها بالضوء .
على عكس التصوير القديم الذي يعتمد على الأفلام وبالتالي لا يستطيع رؤية الصور إلى بعد معالجتها.
خلال هذه الفقرة سوف نذكر أهم أنواع التصوير الفوتوغرافي بإختصار على أن نعود بالتفصيل للحديث عن كل نوع من هذه الأنواع في مقالات منفردة، نتطرق فيها لكل ما يميزها وما يلزمها من أدوات وتقينات قصد الإبداع فيها.